تعزيز التعايش المتناغم بين “الواحة” و”المنجم”
تحمل شركة طريق الحرير لاستكشاف المعادن على عاتقها مسؤولية مجتمعية هامة، حيث تسعى إلى أن تكون لاعبًا رئيسيًا في تحقيق التوازن والتعايش المثمر بين أنشطة التعدين من جهة، والمجتمعات المحلية والبيئة الطبيعية من جهة أخرى، خصوصًا في المناطق الواحاتية التي تزخر بها المملكة المغربية وبلدان أفريقيا والعالم العربي.تحمل شركة طريق الحرير لاستكشاف المعادن على عاتقها مسؤولية مجتمعية هامة، حيث تسعى إلى أن تكون لاعبًا رئيسيًا في تحقيق التوازن والتعايش المثمر بين أنشطة التعدين من جهة، والمجتمعات المحلية والبيئة الطبيعية من جهة أخرى، خصوصًا في المناطق الواحاتية التي تزخر بها المملكة المغربية وبلدان أفريقيا والعالم العربي.تحمل شركة طريق الحرير لاستكشاف المعادن على عاتقها مسؤولية مجتمعية هامة، حيث تسعى إلى أن تكون لاعبًا رئيسيًا في تحقيق التوازن والتعايش المثمر بين أنشطة التعدين من جهة، والمجتمعات المحلية والبيئة الطبيعية من جهة أخرى، خصوصًا في المناطق الواحاتية التي تزخر بها المملكة المغربية وبلدان أفريقيا والعالم العربي.
تمكن التنمية المسؤولة للصناعة التعدينية من تحقيق فوائد اجتماعية واقتصادية هامة للمجتمعات المحلية، خاصة في المناطق النائية والمحرومة. فتوفير فرص عمل لائقة وتحسين البنية التحتية والخدمات العامة كالرعاية الصحية والتعليم، من شأنها أن ترفع من مستويات المعيشة وجودة الحياة لسكان هذه المناطق.
هناك جانبان سيمكنان شركة طريق الحرير للتنقيب عن المعادن من الوفاء بالتزاماتها الاجتماعية:
إدخال تقنيات تعدين خضراء وذكية جديدة؛
واستثمار خبرات الحوكمة الصحراوية في الصين لمساعدة السكان المحليين على تطوير زراعة واحات مستدامة.
تم إطلاق مشروع تجريبي رائد للزراعة المالحة في منطقة أرفود بجنوب شرق المغرب، يدمج بين تقنيات تحلية المياه الجوفية المالحة وإضافة محسنات عضوية للتربة. وقد أسفرت هذه المبادرة المبتكرة عن نتائج واعدة للغاية، مما دفع الشركة إلى تكرار تطبيق هذا النموذج المستدام في مختلف مناطق الاستكشاف التي تمارس نشاطها فيها عبر ربوع المملكة المغربية.

▲ تقدم “قاعدة تجريبية زراعية لمستنقعات المياه المالحة الصينية الأفريقية” معدات تحلية المياه الصينية لحل مشكلة مياه الري للزراعة الواحية.

▲ نجحت زراعة المحصول الاقتصادي، المورينجا، في القاعدة تجريبياً، مما جلب الأمل للسكان المحليين في خلق دخل وتقليل الفقر.